Tuesday, July 4, 2017

ندوة في باريس: قمة الرياض كانت بداية التصدي لإيران

https://www.gulfeyes.net/sports/1683080.html

أكدت شخصيات عربية وإيرانية خلال مشاركتها في ندوة تحت عنوان «إسقاط نظام الملالي نهاية الحروب والإرهاب في الشرق الأوسط»، نظمها «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» المعارض في باريس، ضرورة التصدي للإرهاب الذي ينشره نظام ولاية الفقيه في المنطقة. وقال محمد محدثين، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، في الكلمة الافتتاحية للندوة إن «القمة العربية - الإسلامية - الأمريكية في الرياض، كانت بداية التصدي لإرهاب نظام الملالي في دول المنطقة». وناشد محدثون دول وشعوب المنطقة الوقوف صفاً واحداً بوجه نظام ولاية الفقيه.
من جهته، قال الدكتور صالح القلاب، وزير الإعلام الأردني السابق، في كلمته إن «عاصمة العباسيين والأمويين الآن محتلتان من قبل الميليشيات الإيرانية ومن نظام طهران المشبوه منذ البداية». وأكد أنه «يجب أن تكون هناك جبهة عالمية عريضة لإسقاط النظام الإيراني لإنهاء الحروب والإرهاب في المنطقة».

أما النائب البحريني جمال أبوحسن، فأكد في كلمته أن «مجاهدي خلق لن يستطيعوا إسقاط النظام وحدهم بل يجب أن تكون هناك جبهة موحدة إقليمية وعالمية لقطع رأس الأفعى للإرهاب في طهران». وشدد أبوحسن على «تزايد التدخل الإيراني في مملكة البحرين من خلال دعم ومساندة الجماعات الإرهابية يعكر صفو الأمن»، منوهاً إلى أنه «تم القبض على العديد من الإرهابيين الذين أقروا في اعترافاتهم بأنهم تدربوا في معسكرات الحرس الثوري الإيراني».

وشاركت البرلمانية الفلسطينية، سحر القواسمي، بكلمة قالت فيها إن «النظام الإيراني يدعم المنظمات الإرهابية ما يحرف الأنظار ويشتت الجهود لنصرة القضية الفلسطينية». وأكدت أن «تغيير النظام الفاشي في #إيران سيساهم في حل القضية الفلسطينية».

من جهته، أكد الحقوقي الجزائري، طاهر بو مدرة، وهو رئيس سابق لمكتب حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق، أن النظام الإيراني ارتكب جرائم قتل وانتهاكات ضد لاجئي منظمة مجاهدي خلق عندما كانوا في معسكرات في العراق، وجرائم إعدامات جماعية للسجناء السياسيين ترتقي إلى مرتبة «جرائم إبادة».

أما رئيس وزراء الجزائر الأسبق، سيد أحمد غزالي، فقال في كلمته إن «النظام الإيراني هو العدو الأول للإسلام لأنه يستخدم الإسلام ليحقق سيطرته على العالم الإسلامي».
أكدت شخصيات عربية وإيرانية خلال مشاركتها في ندوة تحت عنوان «إسقاط نظام الملالي نهاية الحروب والإرهاب في الشرق الأوسط»، نظمها «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» المعارض في باريس، ضرورة التصدي للإرهاب الذي ينشره نظام ولاية الفقيه في المنطقة. وقال محمد محدثين، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، في الكلمة الافتتاحية للندوة إن «القمة العربية - الإسلامية - الأمريكية في الرياض، كانت بداية التصدي لإرهاب نظام الملالي في دول المنطقة». وناشد محدثون دول وشعوب المنطقة الوقوف صفاً واحداً بوجه نظام ولاية الفقيه.
من جهته، قال الدكتور صالح القلاب، وزير الإعلام الأردني السابق، في كلمته إن «عاصمة العباسيين والأمويين الآن محتلتان من قبل الميليشيات الإيرانية ومن نظام طهران المشبوه منذ البداية». وأكد أنه «يجب أن تكون هناك جبهة عالمية عريضة لإسقاط النظام الإيراني لإنهاء الحروب والإرهاب في المنطقة».
 
أما النائب البحريني جمال أبوحسن، فأكد في كلمته أن «مجاهدي خلق لن يستطيعوا إسقاط النظام وحدهم بل يجب أن تكون هناك جبهة موحدة إقليمية وعالمية لقطع رأس الأفعى للإرهاب في طهران». وشدد أبوحسن على «تزايد التدخل الإيراني في مملكة البحرين من خلال دعم ومساندة الجماعات الإرهابية يعكر صفو الأمن»، منوهاً إلى أنه «تم القبض على العديد من الإرهابيين الذين أقروا في اعترافاتهم بأنهم تدربوا في معسكرات الحرس الثوري الإيراني».
 
وشاركت البرلمانية الفلسطينية، سحر القواسمي، بكلمة قالت فيها إن «النظام الإيراني يدعم المنظمات الإرهابية ما يحرف الأنظار ويشتت الجهود لنصرة القضية الفلسطينية». وأكدت أن «تغيير النظام الفاشي في #إيران سيساهم في حل القضية الفلسطينية».
 
من جهته، أكد الحقوقي الجزائري، طاهر بو مدرة، وهو رئيس سابق لمكتب حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق، أن النظام الإيراني ارتكب جرائم قتل وانتهاكات ضد لاجئي منظمة مجاهدي خلق عندما كانوا في معسكرات في العراق، وجرائم إعدامات جماعية للسجناء السياسيين ترتقي إلى مرتبة «جرائم إبادة».
 
أما رئيس وزراء الجزائر الأسبق، سيد أحمد غزالي، فقال في كلمته إن «النظام الإيراني هو العدو الأول للإسلام لأنه يستخدم الإسلام ليحقق سيطرته على العالم الإسلامي».

No comments:

Post a Comment